إنّ عمليّة تجميل الجفون والتي تُسمى أيضًا بعمليّة رأب أو تصحيح الجفن تندرج ضمن الجراحة التجميلية، أي الجراحة التي يكون غرضها الأساسي هو التجميل أو علاج بعض العيوب الخلقيّة.

إن الالتزام بالجراحة سواء لأسباب طبية أو جمالية ليس قرارًا سهلاً ما لم تكن حالة طوارئ طبية مستعجلة، لذلك يجب عليكم معرفة كلّ جوانب الإجراء الجراحي قبل القيام به وخاصة اذا كان يتعلّق بالجراحة التجميليّة.

إنّ أهم معيار لدى خبراء وأطباء الجراحة التجميليّة هو التأكّد قبل إجراء أي تدخّل جراحي أو طبيّ أن يكون المعني بالأمر قد وصل إلى مرحلة النضج البدني والعقلي الضروري لاتخاذ قراراته وتحمل العواقب الناجمة عنها.

لطالما ركز أطباء الأمراض الجلدية على تطوير تقنيات الطب التجميلي لتقديم العلاجات المضادة للشيخوخة التي يتهافت عليها الجميع دون استثناء.

تعاني العديد من النساء من السيلوليت الذي يتراكم خاصة في الفخذين ويمكن أن تكون الأسباب الرئيسية لهذه المشكلة هي اتباع نظام غذائي عالي الدهون وعدم وجود نشاط رياضي لأن هذا الاشكال يمكن أن يكون ذو أصل هرموني أو وراثي.

نحن في عصر أصبح فيه المظهر الجسدي مهما في مجتمعنا، لذلك من الضروري أن يتحلّى الشخص بمواصفات محدّدة تجاري عصره الحالي مع الاعتناء بجسده والاستمتاع بالوجبات الصحية التي تضمن له قواما رشيقا، ولهذا السبب، فانّ عدد الأفراد الذين يدركون جماليات الوجه والجسم يتزايد يوما بعد يوم وعلى وجه الخصوص، فإن أحد أهم الشواغل هي الدهون… Read more كيفيّة التخلّص من الذقن المزدوج بطريقة نهائية

يعتقد المرء دائمًا أن الشيخوخة المرتبطة بالعين لا تتعلّق إلا بظهور التجاعيد أو الخطوط الصغيرة أو التجاويف في الجفون، متناسين حقيقة أن الحواجب تتقدم في العمر أيضًا.

أصبحت السمنة في يومنا هذا آفة العصر الحديث ومثيرة للقلق في السنوات الأخيرة حيث تسبب حوالي 2.8 مليون حالة وفاة كل عام.

يعتبر حقن حمض الهيالورونيك اليوم حلاً سحريا لإعادة الحياة للبشرة في طب التجميل المضاد للشيخوخة للصغار والكبار على حدّ السواء.

لأنّ كلّ فرد منّا يختلف عن الآخر ويتشابه مع البعض في عدّة نقاط فإنكم حتما قد واجهتم في محيطكم أو عايشتم بدوركم مشكلة المؤخّرة المسطّحة والرغبة في الحصول على حوض مستدير وكبير يجاري موضة العصر وأجساد المشاهير في الغناء أو التمثيل.

يمكن أن تحلّ جراحة تجميل الأنف العديد من المشاكل خاصّة الجمالية والأخرى التي يمكنها تحسين الوضع الصحي لكم، مثل معالجة مشكلة التنفس.

عندما نتحدث عن الإدمان، غالباً ما يتعلق الأمر بالعقاقير أو الكحول أو الجنس أو حتى التبغ … الاّ أننا ننسى أن نذكر من بين هذه الأمثلة، الإدمان على الجراحة التجميلية.

يطلب عادة أطباء عالم الجراحة التجميليّة من المرضى التوقف عن تدخين السجائر لمدة شهر قبل اجراء العمليّة وذلك لأن النيكوتين يحد من تدفق الدم ويمنع شفاء الجلد.

الأنف هو الجزء الأكثر وضوحا في الوجه وفي كثير من الأحيان، هذا العضو يكشف أشياء كثيرة عنا وعن شخصيتنا فلكلّ منا قصّة أو شيء يميّزه عن بقيّة سائر الناس.

بعد عقود من الإنكار، أصبح الإجهاد مشكلة صحية عامة، فالعديد من الشركات تخسر المال بسبب موظفيها الذين يعانون من التوتر الشديد الذي يؤثّر على الصحة تأثيرا مباشرا كالشيخوخة المبكرة وأمراض القلب والاضطرابات النفسية الأخرى ….

بعد الولادة، تتغير أجساد الأمهات مع تغيّر مستوى الهرمونات ترحيبا بقدوم المولود الجديد، لتبدأ الأم عبر هذه التحولات مرحلة جديدة من حياتها رفقة صغير حملته في أحشاءها طوال 9 أشهر…

انتهى زمن المحرمات والتقاليد والعادات التي تمنع الرجال من الخضوع للعمليات التجميلية لتحسين مظهرهم الجسدي حيث أصبح اليوم لا شيء يمنعهم من الوصول إلى جمالهم المثالي.

أي عملية جراحية تتوجّب وجود جروح، وهذه الجروح تتحول إلى ندوب مزعجة وأحيانا عميقة ويصعب التخلّص منها.

تعاني بعض النساء مع تقدّم السن أو حتى في مرحلة الشباب من مشكلة الثدي المترهّل والمتدلي الذي يصبح معاناة يوميّة خاصّة أن مظهره “القبيح” والمزعج يصعب اخفاءه بطرق بسيطة، الأمر الذي ينتج عنه مضاعفات نفسية يصعب العيش معها بالإضافة إلى زعزعة الثقة في النفس.

بعض التشوهات الجسدية يمكن أن تؤثّر بشكل سيء على صاحبها نفسيا وجسديا، كما هو الحال مع انحراف الحاجز الأنفي.

تستمر التكنولوجيا في التحسن يوما بعد يوم، وقد نما ظهورها في مجال الجراحة التجميلية والبلاستيكية إلى حد كبير في السنوات الأخيرة للحد من آلام المرضى وتسريع عملية الانتعاش على حدّ السواء.

جميعنا نبحث عن أجسام متناسقة، جميلة وخصوصا مثيرة…لا تحتوي على شحوم متراكمة في بعض الأماكن من الجسم أو تعاريج لا جدوى من وجودها خاصّة على مستوى الوركين أين من الممكن أن نجد لدى البعض من الأفراد كميات كبيرة من الدهون لا تغادر هذه المنطقة وتتسبّب في مظهر غير لائق.

الحرارة والعرق والفساتين مزيج من العوامل الثلاثة التي تخشاها النساء.

تزيد السمنة من خطر الإصابة بمشاكل صحية مستعصية وطويلة المدى يمكن أن تقلل من العمر المتوقع للفرد، مثل مرض السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية.

أن تكوني امرأة فهذا أمر صعب، أما أن تكوني أما فهذا أعسر بكثير لأنّك ستحملين معك عدّة مخاوف وهواجس بخصوص الأمومة والجنين الذي سيرى النور بعد 9 أشهر، كيف ستكون الولادة وهل ستنجحين في مرحلة الرضاعة الطبيعيّة وكيف ستحمين طفلك من كلّ المخاطر التي ستحدّق به؟

أكتوبر، هذا الشهر العالمي للتوعية حول سرطان الثدي أو الشهر الزهري، الذي يسلّط الضوء على واحد من أهم المشاكل الصحيّة التي من الممكن أن تصيب المرأة.

انّ تسارع نسق الحياة جعل العديد من الثوابت تتغيّر والكثير من الأفكار تتطوّر لتجاري متطلبات هذا العصر الذي أصبح صعبا للغاية.

لا أحد يرغب أن يكون بدينا ويحمل معه كلّ يوم أكواما من الدهون التي ستضرّ حتما بصحّته وسلامته الجسديّة وبجماله وأناقته.

الشخير…لمن يعاني من هذا الاشكال يعلم جيدا حجم المعاناة التي يعيشها هو وأفراد عائلته الذين يشاركونه نفس الغرفة، ليصبح الليل كابوسا بالنسبة لهم بسبب الصوت المزعج جدا الذي يحرمهم من النوم العميق والمسترسل.

إذا كان الحمل حدث طبيعي للغاية مسؤول عن استمرار هذه الحياة على سطح الأرض، فانه كذلك حدث مهم في حياة المرأة لما يحمله من تغيرات جسدية ونفسية يثير الكثير من القلق والأسئلة والخوف من مرحلة جديدة ستبدأ حتما بعد 9 أشهر من الصبر والحماس لرؤية ذلك الكائن الصغير جدا.

يمكننا أن نجزم أن عالم جراحة التجميل هو عالم صاخب جدا لما يحتويه من آلات حديثة ويعيشه من تطوّرات يومية سريعة بخصوص التقنيات التي تبرز على الساحة في مدّة زمنيّة قصيرة.

تظهر الهالات السوداء بعد تغير لون الجلد تحت العينين للرجال والنساء من مختلف الفئات العمرية على حد السواء.

من الصعب على المرأة أن تتخيل وجودها وجسدها دون ثدييها، كما من الصعب أن تشعر بأنوثتها وجمالها دون صدر مكتنز ينبض حبا وشهوة.

من أهم مميزات حياة الانسان هي التغيرات والتقلبات والتطوّرات التي يعيشها طوال سنّه، فلا شيء ثابت في مكانه وكما يوجد الليل والنهار والشمس والقمر توجد كذلك تناقضات عديدة يمكن أن تصاحب الفرد في هذه الدنيا.

يعتبر البوتوكس وحمض الهيالورونيك جزءًا من الترسانة التجميلية الجديدة للنساء وللذكور على حدّ السواء للعناية بالبشرة ولإبراز مكامن الجمال والشباب مهما تقدّم بهم السن.

مع مرور الوقت، يميل عدد وحجم دوالي الأوردة إلى الزيادة، خاصة عندما لا يتم علاجها حيث يمكن أن تكون المضاعفات الناجمة عن الدوالي، أكثر أو أقل خطورة.

الساد هو عتمة عدسة العين التي يمكن أن تؤثر على العينين، وتؤدي إلى انخفاض في حدة البصر وغالباً إلى مشاكل في الرؤية مثل عدم وضوح الرؤية، ولا يمكن علاج هذا الاضطراب بواسطة النظارات فقط بل يجب اللجوء إلى العلاجات الأخرى.

يتكون الوشم من طبقات عميقة من الحبر الذي يتوغّل في طيات الجلد، لذلك من المفترض أن تكون غير قابلة للمحو.

الجمال هو صراع دائم ضد مرور الوقت وخاصّة العمر، لذلك يستخدم البعض أحيانا حقن البوتوكس بمساعدة طبيب التجميل لشدّ الوجه ونحته ليكون نظرا ومشعّا وأكثر شبابا من ذي قبل الا أن العديد من النساء والرجال يفضلون اليوم منع آثار الوقت بوسائل طبيعية ونابعة من جسم الانسان.

انّ عمليّة تكبير الثدي ليست فقط عمليّة لها تأثير عضوي بل كذلك نفسي لما تحمله من أحاسيس فرح وثقة بالنفس للشخص المعني بها.

لتجديد مظهرهم وإعادة احياء مكامن الجمال فيهم، يختار بعض الناس الحقن لمواجهة آثار السن التي تغزو البشرة وتفتكّ بها.

تهدف عمليّة تجميل الجفون على تحسين مظهر وشكل العين من خلال استهداف الدهون والجلد المتراكم في تلك المنطقة.

  ان الشعور بالقلق المستمرّ جرّاء عدم قدرة الانسان على تخطي عيوبه وقبولها أمر شائع جدا وفي تزايد مستمر خاصة في صفوف الشباب الذين يعيشون عصرا طغت فيه سلطة الصورة واتخذت مكانة مهمة في الجانب الإعلامي والاجتماعي والثقافي.

ان الأمومة من أجمل الأحاسيس التي تعيشها المرأة طيلة حياتها فلا ثمن يقدّر أمام اللحظة التي تجتمع فيها مع طفلها لعتني به وتغرقه بحبّها وعطفها.

يزخر مجال جراحة التجميل في العالم أجمع بالكثير من التقنيات والآلات التكنولوجيّة الحديثة والمتطوّرة التي ساهمت في ظهور العديد من أساليب الجراحة وبروز باقة من العمليّات التجميليّة خدمة للإنسان ولمتطلّبات العصر.

ان الحروق هي نتاج أذيّة أصابت الجلد بسبب عوامل خارجيّة خطيرة غفل عنها الانسان، حيث تسبب وجعا لا يحتمل وتشوّها يصاحب الفرد طيلة حياته يصعب ازالته.

تنتج الدوالي من ضعف الدورة الدموية في الساقين، وتظهر عادة في شكل عروق ذات لون أزرق مزعج لأنّه يكون غالبا ذو شكل قبيح يفسد جمال المنطقة التي برز فيها.

الأسرار لا تحكى ولذلك سمّيت بهذا الاسم لأن الشخص يكتمها ولا يبوح بها لأحد…والسرّ حمل ثقيل لا يفارق حامله أبدا ويلازمه إلى آخر رمق في حياته.

الحروق والبثور والحبوب والندوب…هي تغيّرات تطرأ على جلد الانسان لتحميه من حادث أو لتنذره بضرورة الاعتناء بصحّته.

يمرّ الانسان في حياته بمراحل وتجارب تترك آثارا لا تمحى، ومع مرور الزمن تتغلغل الجراح لتخلّف علامات تذكّرنا بما مررنا به من لحظات سعيدة أو حزينة.

الشعر بمختلف ألوانه وأشكاله وأنواعه سيظلّ رمزا من رموز الجمال والجاذبية، خاصة أن له تأثير قوي في تحديد ملامح الوجه إذا كان متناغما مع العينين والشفاه والقوام…

تتعدّد وسائل التجميل وتختلف حسب كلّ حالة، فهناك من يعتمد الطرق التقليديّة من زيوت وأعشاب طبيعيّة وخلطات منزليّة وهناك من يشتري المراهم والكريمات مهما كانت أسعارها مشطّة أما من يريد حلا سريعا وناجعا فهو يتجّه إلى أقرب عيادة تجميل.

يهتمّ الفرد كثيرا بجماله حيث يسعى دائما للحصول على بشرة نظرة ومشدودة وقوام رشيق وممشوق ناهيك عن مؤخّرة كبيرة وصدر مرفوع بالنسبة للنساء.

للعيون أسرار وحكايات وخبايا تمزج أحيانا بالدموع أو الابتسامات الخفيفة، للعيون كلام لا يفهمه الا العاشق ولا يحتضنه الا المحبّ…

تنتظر الفتاة مرحلة البلوغ بفارغ الصبر، فالنضج الجسدي من أهم المراحل التي تتطلّع اليها لتكتمل بذلك أنوثتها.

من منا لا يسعى للوصول إلى الجمال الأخاذ الذي يسحر كلّ من رآه؟ من منا لا يحلم بمظهر أنيق وجذّاب كمشاهير التلفزيون؟

يرغب معظم الأفراد في الحصول على ملامح متناسقة ومنسجمة خاصة على مستوى الوجه لأنه يمثّل الجزء الأكبر المكشوف في أجسامنا.

من منا لم يحلم بجسم مثالي لا يشوبه عيب مماثل لأجساد أكبر نجوم الفن؟ من منا لم يمكث طوال حياته ساعات أمام المرآة يتفحّص كل عيوبه؟

الأكل الدسم، المعجّنات، الجبن، البطاطا المقلية، الحلويات…هل تعرفون حجم هذه الكلمات؟ … عفوا! أقصد الكيلوغرامات الزائدة التي ستغزو أجسامكم حتما بسببها؟

نقف طويلا أمام المرآة إما لمشاهدة جمالنا وإما لتفحّص عيوبنا…وغالبا ما ننظر إلى كل ما يقلقنا في أجسامنا، تماما كما ننظر إلى النقطة السوداء وسط مساحة كبيرة يكسوها البياض.

جميعنا نطمح إلى تعديل مظهرنا واضفاء لمسة سحرية تجعلنا أجمل في عيون أنفسنا ومن نحب. فالبعض يرى في اعوجاج أنفه عيبا والبعض الآخر يرى في استدارة بطنه عجزا يحول دون احساسه بالإثارة والجمال. كلنا نبحث عن مكامن الجمال الذي يتغيّر بتغيّر الثقافات والمجتمعات والموروثات القديمة…كلنا نسعى إلى أن نشبه صفاء أرواحنا التي أنهكتها الحياة… ويقبى… Read more عمليّة تجميل الأذن: انقذوا أطفالكم من السخرية وزعزعة الثقة في النفس

العالم مليء بالتناقضات والعناصر المضادة فنجد النار والماء والخير والشر والظلام الحالك أمام النور المتوهج، كما نرى كذلك أطفالا يموتون جوعا بسبب الفقر والخصاصة والحرمان أمام أطفال تعاني من مرض يدعى في عصرنا هذا بـ “السمنة”.

 يمكن الجزم أننا أصبحنا نعيش اليوم ما يسمى بعصر الصورة التي تطاردنا أينما حللنا في الجامعات والشوارع والمدارس والصحف والكتب…

لطالما تغنى العديد من الشعراء والكتّاب بالعيون لما تحمله من أسرار وخبايا وجمال داخلي نابع من القلب، فالعين مفتاح الروح ومرآتها الخارجية التي تفصح عن كل ما يختلجنا من مشاعر لا يمكن وصفها.